جنبا إلى جنب مع سعيها لتحسين خدماتها المختلقة، تسعى فيسبوك إلى الرفع من عاءداتها كذلك، فبعد أيام من إعلانها إدراج منصة ألعاب فورية لإعطاء تجربة جديدة لمحبي تطبيق Messanger، ها نحن اليوم على وقع خبر قد يشكل نكسة لمحبيه.
أعلنت فيسبوك رسميا عن منصة إعلانية جديدة، أكثر استهدافا و تخصيصا تشمل ظهور إعلانات بالمحاثدات، تخيل فقط أنك تتحدث مع صديق حول آخر الحواسيب قوة و كفاءة، ليظهر لك إعلان في نفس المحادثة حول نفس الموضوع الذي كنت تتحدث عنه، أليس الأمر مزعجا ؟
لحسن الحظ، ستظهر الإعلانات للمستخدمين الذين راسلوا إحدى الشركات المعلنة لطلب مساعدة على سبيل المثال، ولدقة أكبر للذين راسلوا بوتات خاصة بهذه الشركات على منصة Messanger، إذ بإمكان فيسبوك التفرقة ما بين الرسائل التي ترسلها لمركز خدمة بشري عن نظيره الآلي، لكن لا عليك فالشركات المعلنة لها من الاستطاعة ما قد يدفع بجل المستخدمين للاتصال بالبوتات بدل المراكز التي يديرها الإنسان عما قريب.
غير أن الشيء الجيد بالنسبة لك كمستخدم، هو إمكانية تلقي الإشعارات و آخر الأخبار من بوتات أنت تفعلها على حسابك، وبالتالي ستجني فيسبوك أموالا طائلة من هذه المنصة لأن أغلب المواقع الإخبارية ستدفع مقابل خدمات كهذه.
هذا وقد تم عمل تجارب على بعض الحسابات واجتازت المنصة الجديدة كل الاختبارات بنجاح تام.
أعلنت فيسبوك رسميا عن منصة إعلانية جديدة، أكثر استهدافا و تخصيصا تشمل ظهور إعلانات بالمحاثدات، تخيل فقط أنك تتحدث مع صديق حول آخر الحواسيب قوة و كفاءة، ليظهر لك إعلان في نفس المحادثة حول نفس الموضوع الذي كنت تتحدث عنه، أليس الأمر مزعجا ؟
لحسن الحظ، ستظهر الإعلانات للمستخدمين الذين راسلوا إحدى الشركات المعلنة لطلب مساعدة على سبيل المثال، ولدقة أكبر للذين راسلوا بوتات خاصة بهذه الشركات على منصة Messanger، إذ بإمكان فيسبوك التفرقة ما بين الرسائل التي ترسلها لمركز خدمة بشري عن نظيره الآلي، لكن لا عليك فالشركات المعلنة لها من الاستطاعة ما قد يدفع بجل المستخدمين للاتصال بالبوتات بدل المراكز التي يديرها الإنسان عما قريب.
غير أن الشيء الجيد بالنسبة لك كمستخدم، هو إمكانية تلقي الإشعارات و آخر الأخبار من بوتات أنت تفعلها على حسابك، وبالتالي ستجني فيسبوك أموالا طائلة من هذه المنصة لأن أغلب المواقع الإخبارية ستدفع مقابل خدمات كهذه.
هذا وقد تم عمل تجارب على بعض الحسابات واجتازت المنصة الجديدة كل الاختبارات بنجاح تام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق